
manolh_officiall
أتلهفُ لأحتضانك للبكاء ولو مرة بينَ ذراعيك حدَّ أن أتوحدُ بِك أذوبُ في دمعي معك ا اه كم أشعرُ أنَّ للبكاء لذة حِينَ يكونُ مع وجهك حِينَ يمتزجُ بِعطرك حِينَ تسمع شَهقتي وأُزفرها في صدرك حينَ يندمجُ حُزنك مع حُزني تتشربنّي تتوغلنّي حدّ التلاشي حدّ الإلتحامِ والإنتهاء !
67 مشاهدة